حلول لمشاكل الاقتصاد الإيراني
حلول لمشاكل الاقتصاد الإيراني
– نظرة جادة على وثائق المنبع بما في ذلك وثيقة رؤية التنمية لمدة 20 عاما ، وسياسات الاقتصاد المقاوم (التي تركز بشدة على استخدام القوة والقدرات المحلية)
– الصراع الجذري مع التهريب العشوائي و الواردات
– التسارع والجدية في الخصخصة واستخدام آليات و تجارب جديدة للدول الناجحة
– تطوير استراتيجية التنمية الصناعية للبلاد (كما و نوعا)، بهدف زيادة حصة قطاع الصناعة والتعدين في الاقتصاد الوطني وخلق الأمن الاقتصادي
– زيادة الرفاهية والضمان الاجتماعي لزيادة كفاءة القوى العاملة من قبل المنظمات المسؤولة
حلول لمشاكل الاقتصاد الإيراني
– دعم شامل للاستثمارات الصناعية القائمة وحوافز للاستثمارات الجديدة
– متابعة إقرار مشروع القانون لإزالة حواجز الإنتاج و الاستثمار في السلطات التشريعية وتنفيذه عمليا
– مراجعة قانون العمل لتحقيق التوازن بين الوضع القانوني للعمال وأصحاب العمل
– مراجعة القوانين المتعلقة بالشؤون الضريبية للبلد.
– توضيح بشأن الإعفاءات المتعلقة بالتعقيدات في البلد.
– تنقيح قانون الضمان الاجتماعي.
– خلق المزيد من الأمن الاقتصادي من خلال تعديل قانون الاستثمار الأجنبي وتقصير البيروقراطية الإدارية من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية
– إصلاح النظام الضريبي من أجل تحقيق العدالة بين قطاع الصناعة التحويلية وقطاعات الاقتصاد الأخرى
– مراجعة تعريف الوحدات الحرجة ومراجعة مهمة و واجبات و توجيهات تنفيذية لجنة الأزمات التابعة لوزارة الصناعة والمعادن والتجارة
– جعل حوافز التصدير القائمة أكثر فعالية وإيجاد حوافز جديدة
طريقة حل المشاكل الاقتصاد الإيراني
– إبرام اتفاقيات اقتصادية واتفاقيات مع الدول المستهدفة للتصدير و خاصة الدول المجاورة لإلغاء التعريفات الزائدة عن الحاجة
– السيطرة على التضخم وتخفيض أرباح البنوك بما يتناسب مع الحد من التضخم
– توجيه القروض المصرفية إلى المنتجين المحليين، وخاصة القطاع الخاص والصناعات الصغيرة والمتوسطة
– حل مشكلة تأمين الضمانات وضمان طلب البنوك وهي المشكلة الرئيسية للحرفيين وخاصة الصناعات الصغيرة والمتوسطة.
– ضرورة خلق نظام واضح وشفاف يقلل من تدخل مؤسسات الدولة في أي نوع من النشاط الصناعي.