سلبيات التجارة
توجد سلبيات عدّة للتجارة، وخاصةً التجارة الدولية، ومن هذه السلبيات ما يأتي:
* تتأثّر التجارة الدولية بالظروف السياسية، خصوصا إذا كانت هذه التجارة من العلامات التجارية،
أو من الأعمال التجارية الخاضعة لاتفاقية الشراكة العابرة للمحيط الهادئ TPP،
حيث تتغيّر القرارات الحكومية بشأنها باستمرار؛ يسبب التغيّر المتعاقب للحكومات.
* تتعرّض التجارة الدولية لتقلّبات أسعار الصرف؛
بسبب التركيز على عرض المنتجات في الأسواق الجديدة، ممّا يؤدّي إلى صعوبة التنبؤ بإيرادات الأسواق.
* و بالتالي صعوبة عمل ميزانية صحيحة، و يؤدّي ذلك أحياناً إلى خسائر هائلة في الإيرادات،
حيث يؤدّي تغيّر قيمة العملة الأجنبية إلى زعزعة المكانة التنافسية للعلامة التجارية.
* تختلف المعايير والمقاييس بين ثقافة وأخرى، حيث تتأثّر التجارة الدولية باختلاف الثقافات،
لا سيّما إن كانت علامةً تجاريةً، فمن الممكن أن تتعارض المعايير والضوابط لثقافة معيّنة مع شيء يخصّ هذه العلامة التجارية،
مثل: الشكل الخارجي للسلعة وطريقة عرضها.
* تتجنّب بعض الشركات والعلامات التجارية الدفع في بداية الاتجار عبر التجارة الدولية، لذلك تتجنّب مخاطر عدم الدفع عن طريق الائتمان،
* وبالتالي تتعرّض التجارة الدولية لمخاطر الائتمان، حيث تؤثّر الائتمانات على نسبة المبيعات في السوق،
ويُمكن تفادي هذه المخاطر من خلال التأمين على العلامة التجارية أواعتمادها.
* تتعرّض التجارة الدولية للتهديد المستمر بسرقة معلومات ومفاهيم تسويقية لعلامة تجارية ما من قِبل علامة تجارية أخرى.